FAURIE TRUCKS LIBOURNE

شكراً جزيلاً على الترحيب. شكر خاص للسيد كارلوس على خبرته وتفهمه. تهانينا لمركز رينو.

وصلتُ إلى مكتب استقبال قطع الغيار، ألقيتُ التحية، فردّ عليّ الموظف. كان هناك رجلان عند مكتب استقبال قطع الغيار، كلٌّ منهما أمام حاسوبه. انتظرتُ وانتظرتُ، وأقنعتُ نفسي بأنني الزبون الوحيد هناك، لذا سيسألونني عما أحتاجه قريبًا. حسنًا، لا، لا مبالاة تامة بوجودي، لدرجة أنني أغضبني الانتظار كل هذا الوقت دون أن يخاطبني أحد. أدرتُ ظهري، وأدركتُ تمامًا أنني لم آتِ. لذا الأمر بسيط بالنسبة لي: لن يلمسوا شاحنتي أبدًا نظرًا لترحيبهم واهتمامهم.

مرحباً شاحنة رينو تايب سي 430، وزنها 26 طناً، اشتريتها جديدة في أكتوبر 2023، وهي أداة العمل الوحيدة لديّ. تعطلت في 11 يوليو 2024 (تعطلت وحدة التحكم). منذ أن سُلّمت الشاحنة إلى رينو ليبورن، من المفترض أن تصل قطع الغيار كل 3 أيام. ولكن لا شيء حتى الآن. لا يسألونني أبداً عن كيفية عملي. شركتي في خطر. ولا شيء، ولا معلومة واحدة. هذا غير مقبول من شركة كهذه. متى سيكون هناك حل؟ كيف أعمل؟ أنتظر رداً سريعاً، والأهم من ذلك كله، إصلاح شاحنتي، وتعويضي عن هذا الشهر الذي لم أعمل فيه، واستعادة حقي في الإيجار!

مرحباً، بعد استخدام خدمات رينو للشاحنات، تساءلتُ مراراً وتكراراً إن كنتُ في برنامج تلفزيوني خفي. اضطررتُ للانتظار شهوراً قبل أن يكلفوا أنفسهم عناء إصلاح سيارتي. عندما استلمتُ سيارتي أخيراً، وجدتُ أن الصدام الأمامي وأقواس العجلات قد انفصلت. اضطررتُ لإعادة السيارة، حيث تجرأوا على اتهامي بسوء النية، مُلمحين إلى أنني صدمتُ حيواناً. اضطررتُ لاستدعاء المدير، الذي وافقني الرأي، مؤكداً أن الميكانيكي لم يُتقن عمله. أخبروني أنهم سيتصلون بي فور استلام القطع الجديدة لإعادة الإصلاح. بعد أسابيع من عدم الرد، اضطررتُ للمتابعة بنفسي، وفي كل مرة كان يُقدمون عذراً مختلفاً (عدم وصول القطع من المورد، إرسال قطع خاطئة، إلخ). اضطررتُ لإعادة الشاحنة، مما أدى إلى ضياع يوم عمل آخر لإعادة الإصلاح. باختصار، استلمتُ سيارتي في ذلك المساء، وبعد فحص دقيق في اليوم التالي، رأيتُ أنها أُصلحت مرة أخرى بشكل عشوائي. لم يتم حتى إعادة تركيب المصد. لن أتجاهل هذا الأمر، وسأتواصل مع جمعية حماية المستهلك، بالإضافة إلى القسم القانوني في مكتبي. للمطالبة بالتعويض عن الأضرار والأجور المفقودة نتيجة ضياع أيام العمل.

أنا منذ سنوات ودود للغاية 🙂